What Does اضطرابات التعلم عند الأطفال Mean?
What Does اضطرابات التعلم عند الأطفال Mean?
Blog Article
هناك بعض الحالات التي يعاني فيها الطفل من تأخّر الكلام نتيجة وجود ضعف في السمع، وفي هذه الحالة يتم الاستعانة بسماعات الأذن أو غرسات القوقعة لمساعدة الطفل على سماع كلام الأفراد المحيطين به، وبالتالي التعرّف على الأصوات والكلمات، وحينها يمكن للطفل تطوير اللغة والكلام لديه بالتدريج ليصل إلى مستوى أقرانه، وفي بعض الحالات يكون الطفل قادراً على سماع الاصوات وفهم الكلام المنطوق ولكنّه لا يتحدّث، ففي هذه الحالة يُنصح بتشجيع الطفل على الكلام عن طريق الحديث المستمرّ عمّا يدور حول الطفل والوصف الدائم لكل الأشياء المحيطة به، مثل؛ عملية غسل الصحون، وريّ النباتات، وتقديم الطعام، وفي الحالات التي يتكلّم فيها الطفل يجب على الأبوين تعزيز وتاكيد ما يقوله مع إعطاءه الملاحظات اللازمة،[٢٢] وفي الحالات التي يتلعثم فيها الطفل أثناء الحديث فيُنصح الأبوان بمنح الطفل الوقت الكافي للتحدث، والعمل على عدم مقاطعته قدر الإمكان، وعند وجود أي قلق بخصوص التلعثم فيمكن فحص الطفل من قبل أخصائي علم أمراض النطق واللغة.[٢١]
مقالات مرتبطة أهم النصائح لزيادة ذكاء الطفل وتحقيق التفوق في المدرسة كيف تسرع وتيرة التعلم من خلال النظرية الإنسانية؟ كيف تتعلم بفاعلية باستخدام أسلوب التعلم الحسي الحركي؟
وقد تساعد الأدوية المخصصة لعلاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط في تحسين قدرة الطفل على التركيز في المدرسة.
تمرينات المقارنة بين الأشياء المختلفة مثل (قلم رصاص وقلم حبر).
تعليم ، أساليب التعليم / صعوبات التعلم عند الأطفال
تذكر تفاصيل قصة، أو ما يقوله المعلم، وعدم فهم ما يقوم نور الإمارات بقرائته.
التغيّرات الهرمونية: قد تؤثر الاختلالات والتغيّرات التي تحدث في هرمون الغدة الدرقية ، والهرمونات الأنثوية والذكرية، وهرمونات النموّ في الحبال الصوتية وتؤدي إلى اضطرابات الصوت.
تدريب التلاميذ لتجاوز صعوبة الإدراك البصري من خلال تمرينات مشابهة لما يأتي:
كما يمكن لمشكلات الذاكرة قصيرة الأجل، والتي يطلق عليها أيضًا الذاكرة العاملة، أن يكون لها دور في ذلك.
الحالات المرضيّة: تشمل عوامل الخطر المرتبطة باضطرابات التعلم ضعف النمو في الرحم (ضعف النمو الحاد داخل الرحم)، والتعرض للكحول أو المخدرات قبل الولادة وانخفاض الوزن عند الولادة، كما أن إصابات الرأس قد تؤدي أيضاً دوراً في تطوير اضطرابات التعلم.
تُعتبر عملية سماع الأصوات هي الركيزة الأساسية التي تساعد الطفل على تعلّم فهم الكلام والتحدّث، وفي حال معاناة الطفل من فقدان السمع أو ضعفه فإنّ الطفل يفتقد إلى سماع هذه الأصوات المهمة وهذا بدوره يؤدي إلى العديد من المشاكل في النطق، والقراءة، والنجاح الدراسي، والمهارات الاجتماعية، وتجدر الإشارة إلى أهمية فحص حاسة السمع عند الطفل والحصول على الرعاية الطبية اللازمة بوقت مبكّر في حال وجود أي اشتباه بمشاكل السمع لديه، وفي الحقيقة هناك بعض العلامات التي تدلّ على وجود مشكلة ضعف السمع لدى الطفل نتيجة عدم سماع الأصوات بشكل جيّد وعدم القدرة على التحدّث بوضوح، ومنها؛ عدم استخدام الأحرف والمقاطع ذات الأصوات الهادئة التي يصعُب سماعها مثل؛ س، ش، ف، ت، ك، بالإضافة إلى عدم قدرة الطفل على سماع صوته خلال الحديث وذلك بسبب استخدام نغمة عالية جدًا أو خافتة (هادئة) جدًا، بينما يجد الأفراد المحيطون بالطفل بأنّ هذا الحديث الصادر عنه عبارة عن دندنة أو غمغمة؛ أي أنّه كلام غير واضح أو أصوات مختلفة عن المألوف.[٢]
ضيق مجرى الهواء الأنفي نتيجة تضخّم اللوزتين، أو اللحميات الأنفية، أو الحساسية.
يمكن أن يتعرض الأطفال للعديد من اضطرابات التخاطب واللغة. ومن أمثلتها ما يلي:
والطريف أنه تم اكتشافها لدى البالغين قبل دراستها لدى الأطفال.